NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

shekagho

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
2 مايو 2024
المشاركات
11
مستوى التفاعل
15
نقاط
161
الجنس
ذكر
الدولة
syria
توجه جنسي
أنجذب للإناث
الشخصيات: احمد ، مها اخت احمد ، رنيم صديقة مها ، باقي الشخصيات يتم معرفتها ضمن مجريات القصة
احمد طالب جامعي يدرس في كلية الحقوق متفوق في دراسته كان يسكن هو واخته في المدينة لأن بلدته بعيدة عن الجامعة
دخل احمد الى المنزل بعد يوم شاق في الجامعة
مها : اهلا احمد
احمد : كيفك يا حلوة
مها : تمام
مها فتاة بيضاء طولها ١٦٥ ووزنها ٦٢ ذات جسم متناسق ذات خصر نحيف مقارنة بأردافها نهودها بارزة بحجم قبضة اليد
احمد : أراك قد عدتي باكرا من الجامعة
مها :لقد انهيت واجباتي وعدت
احمد : انتبهي لدراستك جيدا
ذهب احمد الى فراشه ليرتاح قليلا وانطلقت مها الى غرفتها تحادث زميلها وليد الذي يدرس معها في كلية الأقتصاد
مها : كيفك وليد
وليد: اهلا مها كيف احوالك
مها : اريد منك ان تشرح لي المحاضرة الأخير ان لم يكن هناك ازعاج ؟
وليد : على الرحب والسعى
مها : اراك غدا في الكلية
وليد : حسنا اتفقنا
اغلقت مها هاتفها وخلت للنوم.
وليد شاب جميل طوله ١٧٥ ذو عضلات بارزة متفوق في دراسته لديه مشاعر من الحب اتجاه مها لكنها تتجاهله
في المساء استيقظ احمد
احمد : مها مها
لم تجيب فذهب الى غرفتها وجدها نائمة عاد الى الصالون وانتظرها حتى استيقظت وجلست معه، بدأ الحديث احمد : استيقظ القمر
مها: نعم
احمد : ما اخبار صديقتك رنيم ؟
مها :تمام
احمد : متى ستأتي لتزورك
مها : غدا
احمد : حسنا
رنيم صديقة مها من ايام المدرسة طولها ١٦٠ وزنها ٦٦ تتميز بمؤخرة بارزة وعيون زرقاء وجسمها ابيض كالثلج ، معجبة بأخو صديقتها احمد لكنها تخاف ان تحادثه
في اليوم التالي كان احمد جالسا في الصالون ومها في المطبخ تعد الحلوى بمناسبة قدوم صديقتها رنيم ونسيت او تناست موعدها مع وليد الذي انتظرها في الكلية واتصل بها لكنها مشغولة في اعداد الحلوى ، سمع احمد طرق على الباب وقام مسرعا لأنه يعلم انها رنيم ، لكنه تفاجئ بأنه شاب
وليد : مرحبا
احمد باستغراب : هلا
وليد : أليس هذا منزل مها ؟
احمد :نعم لكن من تكون
بعد ان وضح وليد لاحمد ماذا يريد ادخله احمد ونادى على مها ثم عاتبها على هذا الموقف وطلب من وليد ان يشرح لها في غرفتها متأملا انيأخذ بعض الوقت وحيدا مع رنيم لم يفكر مطلقا بأن اخته مع شاب لوحدهما لأن كل ما في تفكيره رؤية رنيم ، اما وليد فقد وجدها فرصة مناسبة ليتقرب من مها ويكسب قلبها ، بعد قليل طرق الباب وقال احمد في داخله (اتمنى ان لايكون وليد آخر) فتح الباب وهذه المرة كانت رنيم الفتاة الجميلة عيونها الزرقاء ووجهها الأبيض والناعم و ثوبها الجميل الذي يظهر حجم بزازها وتكور طيزها ، لو كان احمد دري بأعجباها به لضمها وقبل شفاهها الوردية ولكنه لا يدري
رنيم : مرحبا احمد
احمد وكأنه لا يعلم بقدومها : اهلا رنيم
رنيم : كيف حالك
احمد : ما رأيك ان تدخلي وتسأليني عن حالي
رنيم بأبتسامة خفيفة
بعد ان جلست
رنيم : لكن اين مها
احمد :في غرفتها يشرح لها زميلها الدرس ينفع احمد هههه
رنيم : ينفع ينفع ههه
تحادثا قليلا عن احوالهما والدراسة وبعد صمت قليل
احمد : اريد ان اخبرك شيئا
رنيم : اخبرني
احمد : اتمنى ان لا انجرح
رنيم : تكلم لا تخاف
احمد : انا معجب بك ،متلعثما اقصد احبك
انصدمت رنيم بكلامه لانها لم تكن تتوقعه ، قلبها ينبض بسرعة لم تستطع ان تتكلم ، هنا ظن احمد انها سترفضه واعتذر منها وذهب لينادي على اخته مها
رنيم : احمد
احمد :نعم
رنيم بخجل : وانا ايضا
عاد احمد وعلى وجهه ابتسامة عريضة ثم جلس جانبها أراد ان يقبلها ولكن هذه اللحظة لم تكتمل بخروج مها ووليد
مها : اهلا رنيم
وقد لاحظت مها ان رنيم ليست طبيعية رنيم بتلعثم : تمام وانت
مها : تمام ، اعرفك وليد زميلي في الكلية وهذه رنيم صديقتي
وليد : تشرفنا
مها : تشرفت بمعرفتك وليد
خرج وليد ومعه احمد سعيدا من موقفه مع رنيم الذي كانت تتحدث لمها عن الموقف ، جلس احمد مع الفتاتين واستطاع ان يحصل على بعض القبلات من رنيم مستغلا غياب اخته في المطبخ الذي كنت تتعمد التأخير
رنيم : حسنا حان وقت الذهاب أتريد ان وصلني
احمد : بكل تأكيد
اوصل احمد رنيم الى منزلها ولكن لم يحصل بينهما شيئا
عاد احمد الى المنزل وفتح الباب ليتفاجأ ان اخته مها خارجة من الحمام بثيابها الداخلية أثاره المنظر لأنه اول مرة يرى جسمهاوانتصب زبه مباشرة اما مها مصدومة من الموقف وركضت الى غرفتها جلس احمد يتخيل جسم مها لم تخرج مها ودخل احمد الى سريره يفكر في الموقف ويتخيل حجم ثدي اخته واردافها ويلعب بزبه وبدأت تخيلاته بأنه معها في نفس السرير ولكنه طرد هذه الافكار من رأسه ولكن بدأت افكاره تتجه الى جسم اخر وهو جسم رنيم ويتذكر طيزها البارزة وصدرها الجميل ثم نام على هذه الأفكار .
توالت الأيام وبقي العاشقان احمد ورنيم يتحادثان ويتقابلان ولم تخلو المقابلات من بعض القبلات والأحضان ولكن احمد قرر ان يقاوم كبته حتى يتزوج وان لا يقع في مصيبة وبعد مرور اربع سنوات تخرج احمد ورنيم ومها التي لم تعطي وليد اي اهتمام ، كان احمد قد تخرج من الجامعة قبل سنتين من محبوبته رنيم وجهز منزلهما منتظرا تخرجها ليجتمعا في هذا البيت .
ذهب احمد الى غرفته ليتكلم مع رنيم على الهاتف
احمد : مرحبا يا محبوبتي الجميلة
رنيم :اهلا حبيبي لقد اشتقت لك
احمد :وانا اشتقت لك وجئت لاخبرك بأن تقولي لوالديك بقدومي لخطبتك
رنيم وقد غمرتها السعادة :حقا سأخبرهما فورا سأكلمك لاحقا
احمد: حسنا
رنيم :وداعا يا حبيبي
احمد : وداعا

في بيت رنيم الفتاة الشقراء الجميلة عائلتها مكونة من ابوها سامر وامها حنان واختها المتزوجة عبير وقد سافرت مع زوجها لتبقى رنيم هي المدللة لدى والديها كانت رنيم نسخة عن امها الجميلة لكن بأرداف اصغر وصدر اقل بروز .
رنيم : امي اريد ان اخبرك شيئا
حنان : ماذا تريدين يا حبيبتي
رنيم :هناك شاب سيتقدم لخطبتي
حنان مصدومة : ماذا تقولين
رنيم : امي اعرف كم تحبيني ومتعلقة بي لكن انا ايضا اريد ان اتزوج وانجب اولاد مثلك هل تريدين ان تحرميني
حنان : حسنا لكن من الشاب ومن اين تعرفيه
رنيم:هو اخ صديقتي مها
حنان : وهل هو جيد مثلها
رنيم : نعم
حنان : حسنا لنخبر اباك
لم تعلم حنان اتفرح لهذا الخبر او تحزن كيف ستحتمل فراق ابنتها الثانية بعد فارقت ابنتها الاولى تحدثت مع زوجها الذي طان شعوره مثل شعور حنان ولكن في النهاية ستتزوج .
ذهب احمد وعائلته الى منزل رنيم وتمت الخطبة ومرت الأيام مسرعة ليتزوج احمد من محبوبته رنيم ويذهبا الى منزلهما
احمد : الأن اصبحت زوجتي
رنيم بخجل : كان حلم حياتي هذا اليوم
احمد :لنذهب الى سريرنا
حمل احمد رنيم في حضنه الى غرفة النوم انزلها على السرير وبقبلة طويل اخذتهما الى عالم أخر مليء بالمتعة انزل عنها فستانها وتخلص من ثيابها الداخلية ليظهر جسمها الابيض الفتاك كان صدرها عبارة عن تفاحتان كبيرتان ابيض من الثلج وجسمها الصافي واردافها الكبيرة بدأ احمد بمص صدرها ويداه تلعبان في اردافها الطرية كانت يده تغوص في اعماق طيزها وفمه يلتقم بزها وهي غائبة عن الوعي في عالم الجنس والمتعة نزل بلسانه الى بطنها الحريري ونقل يداه الى صدرها تعبث به وعبير تتأوه من المتعة بقي احمد يعبث بفمه بهذه الارض البيضاء حتى وصل الى فتحة العسل النظيفة وضع لسانه على زنبورها لتخرج منها اهاات تعبر عن حالتها وبدأ بمص كسها الوردي ويداه تلعب بصدرها وهي لا حول ولا قوة
رنيم : اااه حبيبي جسمي نار
احمد : كلك عبعضك نار
توقف احمد عن المص وتخلص من ثيابه واخرج زبه لتتفاجئ عبير بطوله البالغ ١٩ وعرضه الكبير
عبير : ما كل هذا
احمد : ما رأيك ان تتذوقيه
وقف احمد وبدات عبير تلحس زبه بلسانها لقلة خبرتها بدأ احمد بالتأوه وهي تلحس امسك رأسها وبدأ يدخله لداخل فمها لكن عبير بدأت بالأختناق اوقفها احمد ونامت على ضهرها ونام فوقها واصبح يحرك زبه على كسها وهي تتأوه لم يستعجل في ادخال زبه في كسها خوفا من ان يوجعها بدأ بمص شفاهها ليزيد من محنتها ويقلل من اثر دخول هذا المارد في اعماقها بدأت رنيم تسخن من تفريش زبه على كسها وفجأة ضغط زبه ليدخل الى اعماقها ويقتحم حصونها ويدمر اسوارها ويفض غشاء بكارتها صرخت عبير صرخة سمعتها المنطقة استقر زبه داخل مهبلها واقترب يمص صدرها ويخفف من وجعها
عبير : اااه يوجع ااااه
احمد : مبروك يا عروس
عبير وقد دمعت عيناها: وجعتني
احمد : اول مرة وجع وبعدين شبع 😘
بدأ بتحريك زبه داخل كسها وبعض الدماء تخرج منه
عبير :ااااه كسي ااا
احمد : كسك نار يا حلوة
عبير : بس احمد يوجعني
احمد : كسك نااار يا قلبي
عبير :اااااه اااه
اخرج زبه من كسها ونام على السرير
احمد : تعالي اقعدي فوقو
عبير : يوجع ما بدي
احمد : تعالي لحتى تتعوديله
جلست عبير ببطء ولكن احمد رفع جسمه ليدخل قضيبه حتى الخصاوي وتصرخ عبير بصوت قوي اااااه
عبير : يوجع يوجع
احمد : تسلميلي يا مرتي الحلوة
عبير : اااااه
احمد : نامي بحضني
نامت عبير والتقم شفاهها وبدا يزرع قضيبه في كسها ويمص شفاهها الوردية ويداه تعصران طيزها نعم انه عالم الجنس الذي يجعلنا نغوص في المتعة حاصر احمد عبير وقيدها بيداه وقضيبه يدك كسها الضيق ويأكل شفاهها وهي مستسلمة لجوزها ولشهوتها بدأ احمد يسرع في حركته وعبير تزيد في اهاتها حتى تفجر بركان قضيبه في كسها وروى ارض رحمها القاحلة واطفئ نار شهوتها المشتعلة
احمد : مبروك يا عروس لقد تم الفتح بنجاح
رنيم : تتأمل احمد بخجل
وذهبا في قبلة عميقة ونامت في حضن زوجها ونياكها

اذا اعجبتكم القصة سنكمل الجزء الثاني
 
  • عجبني
التفاعلات: Anasmsm, البرنس✨, ميدو الجنتل و 3 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
هل تزوج عبير ام رنيم أعتقد بأن الاسماء اختلطت عليك
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%